بحث هذه المدونة الإلكترونية

30‏/07‏/2013

تصحيح ( اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا)

_

كثير يكتبون

" اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا "
وهذا غلط بكلمة (فاعفو )
لأنك تخاطبي جماعة والله واحد !
والصحيح انك تقولين
"  اللهم انك عفو تحب العفو فـ أعف عنا " 
أتمنى تصححونها ♡

29‏/07‏/2013

ليله القدر للدكتوره نوال العيد

-

ليلہ القدر _للدكتوره : نوال العيد .
' ليلہ القدر ' سُميت بهذا ؛ ﻷ‌ن فيہا تتنزل 
المقادير من السماء إلى اﻷ‌رض ، وَ سميت 
بذلك نسبہ إلى التقدير ..
' العبادّة ' فيہا ﻋنَ ٨٤ سنہ !*
_مثال : إذا قلت فيہا : أستغفر اللہّ، كأنك 
تستغفر منذ وﻻ‌دتك إلى أن صار عمرك ٨٤
_فيها تضيق اﻷ‌رض بعدد المﻼ‌ئكہ ، فإن 
المﻼ‌ئكہ تنزل فيً هذه الليلہ وَ يكون عددها 
أكثر من حبات الحصى لتؤمن على دعاءنا ..
_هناك عدة أنواع من المقادير التي يكتبہا اللہّ
عز وجل ﻟ الانسان 
#مقادير أزليہ 
#مقادير سنويہ 
#مقادير يوميہ 
_تستطيع تغيير قضاءك اليومي أو السنوي
 بّ الدعاء ،
_مثال : إذا اللہّ كتب لك قدر سيء للسنہ 
القادمہ ( وفاة ابن _فشل فيً زواج ... الخ )
وَ صرت تدعو بّ إخلاص فيً ليلہ القدر*
' بّ التوفيق والسعادة وَ العافيہ إلخ ، '
فإن اللہّ -عز وجل- يأمر المﻼ‌ئكہ أن يمسحوا 
الصحيفہ التي كتب فيہا الشقاء وَ يكتبون لك 
السعادة ..
{يَمحُوا اللهُ مَا يشاء ويُثبِت وَعِندَهُ أمُّ الكِتاب }
فيً [ ليلہ القدر ] تمر المﻼ‌ئكہ من عند العبد 
فتعزيہ ﻷ‌ن كتب لہ الموت أو تمر من عنده 
فتبارك لہ بّ قبول عملہ وعتقہ من النار ..
الساعہ فيً ليلہ القدر تساوي ٨ سنوات 
وَ الدقيقہ تساوي ٥٠  يوماً فِ أين المشمرون ؟
_اخواتي ربنا كريم رحيم فتح لنا ابواب الرحمہ
وَ ابواب السماء وابواب الجنہ وينادينا اليہ لندعوه 
ونتوب اليہ ﻻ‌ تفوتوا الفرصہ ..
ليلہ القدر ليلہ عظيمہ ﻻ‌ تخربوها على انفسكم 
بّ اﻷ‌سواق او السفر او غيرها من الملهيات فإن
الرسول عليہ الصلاة وَ السلام اذا دخلت العشر 
اﻻ‌واخر من رمضان شد مأزره وقام الليل كِلہ ..
وﻻ‌ ندري قد يكون هذا اخر رمضان نحضره ..
اكثروا من الذكر وَ الصدقہ وقراءة القرآن وقيام 
الليل وَ الدعاء ( اللہّم انك عفو كريم تحب 
العفو فأعف عني ) ..

حديث مكذوب (حللوني وسامحوني فإن الله لايغفر....الخ)



يوجد ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻧﺘﺸﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺍﻷﻭﺍﺧﺮ . . كان بدايته

 (ﺣﻠﻠﻮﻧﻲ ﻭﺳﺎﻣﺤﻮﻧﻲ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﻐﻔﺮ ﻟﻤﻐﺘﺎﺏ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﺴﻤﺢ ﻣﻤﻦ ﺍﻏﺘﺎﺑﻪ )


وهذا نص البرودكاست 


 حقيقه ابكتني والمتني .... آلمُغتآب لآ يغفِر آلله لَه فِي ليلة آلقَدر  حتى يُسآمحَه مِن آغتَآبهه ! حللونِي و آنتُم بآلف حِل ” دعاء لتبرئة الذمة من الغيبة::{اللهم إني عفوت عمن ظلمني فمن شتمني أو ظلمني فهو في حل، اللهم إني سامحت كل من اغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي، وأسألك في ذلك الأجر والمغفره وبلوغ مراتب المحسنين}  حللوني '♡فالغيبة خطييرة جدآ أرسلها لكل إللي عندک في اللستة حتى وإن أرسلتها ﻹناس لم تغتبهم ف التسامح جميل جدآ في هذا الشهر الفضيل" 
.........


ﻓﻤﻦ ﺧﻼﻝ ﺑﺤﺜﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﺳﺆﺍﻝ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺎﺕ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﺟﺪﺕ ﺃﻧﻪ: 

1- (((( - ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻣﺎﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻭﻳﺜﺒﺖ ﺻﺤﺔ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻭﺩﻛﺎﺳﺖ ﺑﺈﻟﺰﺍﻣﻴﺔ ﺍﻻﺳﺘﺴﻤﺎﺡ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﻐﺘﺎﺏ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻭﻻ ﻓﻲ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻟﻜﻲ ﻳﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﺎ ،، ))))) !!
2 ((((- ﻭﺟﺪﺕ ﻓﺘﻮﻯ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ ﻗﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻻ ﺃﺳﺎﺱ ﻟﻪ.. ﻭﻣﻦ ﺃﻏﺘﺎﺏ ﺷﺨﺺ ﻓﺈﻣﺎ ﺇﻥ ﻳﺨﺒﺮﻩ ﻭﻳﺴﺘﺴﻤﺢ ﻣﻨﻪ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻳﺪﻋﻮ ﻟﻪ ﻭﻳﺘﺮﺣﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻳﺬﻛﺮ ﻣﺤﺎﺳﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﻏﺘﺎﺑﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﺸﻰ ﺣﺼﻮﻝ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺍﻵﻥ .. ))))
ﻓﺘﻮﻯ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ :

http://www.binbaz.org.sa/mat/18400. . . ﻓﻴﺎﺣﺒﺬﺍ ﻟﻮ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺻﺤﻪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﺭﺳﺎﻟﻬﺎ

.ﻭﻟﻨﺘﺮﻳﺚ ﻭ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﺍﻭﻻً ﺣﺘﻰ ﻻ ﻧﻜﻮﻥ ﺳﺒﺒﺎ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻻﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻀﻌﻴﻔﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻪ  !

سلسة ليلة القدر


سلسة ليلة القدر 

سُئل الشيخ بن باز رحمه الله 👇

إذا أردت أن أحيي ليالي العشر الأواخر من رمضان، متى أبدأ؟

فأجاب 👇
بعد صلاة العشاء، كان النبي صلى الله عليه وسلم يحيي العشر الأواخر من رمضان،
 قالت عائشة رضي الله عنها: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخلت العشر أحيا ليله وأيقظ أهله وشد مئزره). هذا هو الأفضل إذا تيسر له ذلك، وإن نام بعض الشيء ليتقوى فلا بأس، أما من قدره الله على إحيائها فذلك سنة وقربى. 
يعني بالصلاة والقراءة والدعاء والاستغفار.
👈 يقول المعلق: هل تتفضلون بذكر التاريخ لعلها تقصد هذا سماحة الشيخ؟
👈 ج/ السنة إحياء ليالي العشر كلها، هذا السنة، وإذا أحيا الإنسان منها الأوتار إحدى وعشرين وثلاث وعشرين وخمس عشرين وسبع وعشرين وتسع وعشرين فلا بأس، 
لكن الأفضل أن يحييها كلها، لكن هذه الأوتار أولى بالإحياء، وهي متأكدة لأنها أرجى لليلة القدر، 
النبي صلى الله عليه وسلم قال: 
(التمسوها في كل وتر) وفي بعض الروايات:
(التمسوها في العشر الأواخر)، لكن الأوتار أرجى الليالي إحدى وعشرون، ثلاث وعشرون، وخمس وعشرون، سبع وعشرون، تسع وعشرون، وأرجاها الليلة السابعة والعشرون. إذا العشر الأواخر تبدأ من إحدى وعشرين.

انتهى كلامه رحمه الله .

قال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} [القدر:1-3].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في شهر رمضان:
 «فيه ليلة خير من ألف شهر، منَ حُرم خيرها فقد حُرم» [رواه أحمد والنسائي].
وقال مالك: " بلغني أن رسول الله صلى اللّه عليه وسلم أُرِي أعمار الناس قبله، أو ما شاء الله من ذلك، فكأنه تقاصر أعمار أمته ألا يبلغوا من العمل الذي بلغ غيرهم في طول العُمر، فأعطاه الله ليلة القدر خيراً من ألف شهر ".

سلسلة عن ليلة القدر



 سلسلة عن ليلة القدر 

🔳{لَيْلَةِ الْقَدْرِ} : سُمِّيَت ليلة القدر لعظم قدرها وشرفها .
🔳{إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} أي : نحن أنزلنا هذا القرآن المعجز في ليلة القدر .
🔳{وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ}أي: هل تعلم ما عظم مقدار ليلة القدر؟

ذكر الله سبحانه فضلها من ثلاثة أوجه فقال تعالى :
1⃣ .{لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ} أي : ليلة القدر في الشَّرف والفضل خيرٌ من ألف شهر ، فالعمل الصالح فيها خير منه في ألف شهر ، أي أكثر من ثلاث وثمانين سنة .
🔳{الرُّوحُ} : جبريل عليه السلام .
2⃣.{تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ} أي : تنزل الملائكةُ وجبريل إِلى الأرض في تلك الليلة بأمر ربهم ؛ من أجل كل أمرٍ قدَّره الله وقضاه، ففي ليلة القدر يُقَدَّر ما يكون في العام من الآجال والأرزاق.
3⃣.{سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} أي : هي سلامٌ من أول يومها إِلى طلوع الفجر ، سالمةٌ من كل آفةٍ وشرٍّ .

فهي ليلة فضلها عظيم،
وخيرها عميم،
وكيف لا وقد شهدت نزول القرآن الكريم،
 الذي يقود من اعتصم به إلى جنات الخلد والنعيم،
كفى بقدر ليلة القدر أنها خير من ألف شهر..
ليلة مباركة،
من حرم خيرها فقد حرم الخير كله،
ولذلك يستحب للمسلم الحريص على طاعة الله أن يحييها إيماناً وطمعاً في أجرها العظيم، بالقيام والذكر، والقرآن والدعاء.
ومن فعل ذلك غفر له كل ما مضى من ذنوب،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً؛ غفر له ما تقدم من ذنبه". [متفق عليه]

ويستحب فيها الدعاء والإكثار منه، وخاصة بما جاء عن ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر؛ ماذا أقول؟، قال صلى الله عليه وسلم: "قولي:
((اللهم إنك عفو تحب العفو، فاعف عني))" [أحمد وصححه الألباني]