يوجد ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻧﺘﺸﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺍﻷﻭﺍﺧﺮ . . كان بدايته
(ﺣﻠﻠﻮﻧﻲ ﻭﺳﺎﻣﺤﻮﻧﻲ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﻐﻔﺮ ﻟﻤﻐﺘﺎﺏ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﺴﻤﺢ ﻣﻤﻦ ﺍﻏﺘﺎﺑﻪ )
وهذا نص البرودكاست
حقيقه ابكتني والمتني .... آلمُغتآب لآ يغفِر آلله لَه فِي ليلة آلقَدر حتى يُسآمحَه مِن آغتَآبهه ! حللونِي و آنتُم بآلف حِل ” دعاء لتبرئة الذمة من الغيبة::{اللهم إني عفوت عمن ظلمني فمن شتمني أو ظلمني فهو في حل، اللهم إني سامحت كل من اغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي، وأسألك في ذلك الأجر والمغفره وبلوغ مراتب المحسنين} حللوني '♡فالغيبة خطييرة جدآ أرسلها لكل إللي عندک في اللستة حتى وإن أرسلتها ﻹناس لم تغتبهم ف التسامح جميل جدآ في هذا الشهر الفضيل"
.........
ﻓﻤﻦ ﺧﻼﻝ ﺑﺤﺜﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﺳﺆﺍﻝ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺎﺕ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﺟﺪﺕ ﺃﻧﻪ:
1- (((( - ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻣﺎﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻭﻳﺜﺒﺖ ﺻﺤﺔ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻭﺩﻛﺎﺳﺖ ﺑﺈﻟﺰﺍﻣﻴﺔ ﺍﻻﺳﺘﺴﻤﺎﺡ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﻐﺘﺎﺏ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻭﻻ ﻓﻲ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻟﻜﻲ ﻳﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﺎ ،، ))))) !!
2 ((((- ﻭﺟﺪﺕ ﻓﺘﻮﻯ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ ﻗﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻻ ﺃﺳﺎﺱ ﻟﻪ.. ﻭﻣﻦ ﺃﻏﺘﺎﺏ ﺷﺨﺺ ﻓﺈﻣﺎ ﺇﻥ ﻳﺨﺒﺮﻩ ﻭﻳﺴﺘﺴﻤﺢ ﻣﻨﻪ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻳﺪﻋﻮ ﻟﻪ ﻭﻳﺘﺮﺣﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻳﺬﻛﺮ ﻣﺤﺎﺳﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﻏﺘﺎﺑﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﺸﻰ ﺣﺼﻮﻝ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺍﻵﻥ .. ))))
ﻓﺘﻮﻯ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ :
http://www.binbaz.org.sa/mat/18400. . . ﻓﻴﺎﺣﺒﺬﺍ ﻟﻮ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺻﺤﻪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﺭﺳﺎﻟﻬﺎ
.ﻭﻟﻨﺘﺮﻳﺚ ﻭ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﺍﻭﻻً ﺣﺘﻰ ﻻ ﻧﻜﻮﻥ ﺳﺒﺒﺎ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻻﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻀﻌﻴﻔﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻪ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق